قصص الأذكياء لابن الجوزي (com.goldensoft.intelligent) on Google Play

WhoIs for 'goldensoft.com'

com.goldensoft.intelligent
الأذكياء لابن الجوزيكتاب الأذكياء هو كتاب في نوادر الأذكياء وطرائف أخبارهم، ألفه الحافظ ابن الجوزي (508-597)، وقد بنى الؤلف كتابه على ثلاثة وثلاثين بابا منها: فضل العقل وماهيته ومحله، والذهن والفهم والذكاء، وعلامات الذكاء، والمنقول من فطنة الأنبياء، وعن الأمم السابقة، وعن النبي محمد، والصحابة، والخلفاء، والوزراء، والقضاة، والعلماء والزهاد، وعلماء العربية، واستخدام الذكاء للأغراض، ومن انعكس عليه ذكاؤه، واحترازات الآذكياء، وفطنة النساء، والصبيان، والشعراء، والمحاربين، وعقلاء المجانين.قال ابن الجوزي في مقدمة كتابه : كتاب الأذكياء أحببت أن أجمع كتابا في أخبار الأذكياء الذين قويت فطنتهم وتوقد ذكاؤهم لقوة جوهرية عقولهم، وفي ذلك ثلاثة أغراض. الأول معرفة أقدارهم بذكر أحوالهم، الثاني تلقيح ألباب السامعين، وقد ثبت أن رؤية العاقل ومخالطته تفيد ذا اللب، الثالث تأديب المعجب برأيه إذا سمع أخبار من تعسر عليه لحاقهأبواب البرنامجمقدمةفي ذكر فضل العقلفي ذكر ماهية العقل ومحلهفي بيان معنى الذهن والفهم والذكاءفي ذكر العلامات التي يستدل بها على عقل العاقلفي سياق المنقول من ذلك عن الأنبياءفي سياق المنقول من ذلك عن الأمم السالفةفي سياق المنقول من ذلك عن نبينافي سياق المنقول من ذلك عن أصحاب نبينافي سياحة المنقول من ذلك عن الخلفاءفي سياق المنقول من ذلك عن الوزراءفي سياق المنقول من ذلك عن السلاطينفي سياق المنقول من ذلك عن القضاةفي سياق المنقول من ذلك عن علماء هذه الأمة وفقهائهافي سياق المنقول من ذلك عن العباد والزهادفي سياق المنقول من ذلك عن العربفي ذكر من احتال بذكائه لبلوغفي ذكر من احتال فانعكس عليه مقصودهفي ذكر من وقع في آفة فتخلص منها بالحيلةفي ذكر من استعمل بذكائه المعاريضفي ذكر من فلج على خصمه في المناظرةفي ذكر من غلب من العوام بذكائه كبار الرؤساءفي ذكر أقوال وأفعال صدرت من أواسط الناسفي احترازات الأذكياءفي ذكر طرف من أحوال الشعراء والمداحينفي ذكر طرف من حيل المحاربينفي ذكر طرف من فطن المتطببينفي ذكر طرف من فطن المتطفلينفي ذكر طرف من فطن المتلصلصينفي ذكر طرف من أخبار فطن الصبيانفي ذكر طرف من فطن عقلاء المجانينفي ذكر طرف من أخبار النساء والمتفطناتفيما ذكر عن الحيوان البهيم مما يشبه كلام الآدميينفي ذكر ما ضربته العرب والحكماء مثلاً